صدقوني ياخواني الكرام مهما حاولنا ان نظهر لانفسنا اننا نتقبل الراي المخالف لنا
الا انة في الحقيقة لازالت حقبة الاشتراكي تجري في عروقنا
فعندما نرى شخص يخالفنا الراي تبان الطباع الحقيقية التي نتغلف بها
فنكيل له من جميع اصناف التهم الموجدوة بل ونخترع اسمى ليس لها وجود في القواميس
متى ندرك اننا شعب قادر على بناء دولة حضارية ذات مؤسسات مدنية
اذا كنا لانستطيع على ان نتحاور في منتدى عام كيف سنقيم دولة ديمقراطية تعددية تكون فيها حرية الراي مكفولة
__________________
|