ويلاااااه ان طموحنا ورغبتنا ومثالياتنا بحراك مثالي على غرار جمهورية افلاطون يجعلنا وبحسن نية نخدم المختل ليديننا ومن افواهنا بان خروجه سيكون قتال من طاقة إلي وصومال آخر في المنطقة.
ربما لم نبلغ سن النضوج السياسي ولكن تجاوزنا سن المراهقة السياسية بما يمكن أن بلجم أي طامح اومغامر ولن نعود أو تعود عقارب الساعة إلي الوراء ، التشوهات موجودة هنا وهناك وتلك سنة الحياة