يابنت لو زيك 20 يمني كا نو تخلصو من العفاش من زمان
احيك على شجاعتك ...... فحمان
هل نؤمن بقراءات الماضي ...
انا اكبر المؤمنين بها ... خاصةً حين يفك التاريخ شفرات الأمم ...
مولدها ...نشأتها ... تطورها ... استمرارها ... عوامل تدهورها ... من ثم سقوطها ... على يد دولة او امَّة اخرى ...
ومن هنا ...
جميع القراءات تشير الى احدى ثلاثة امور فقط لا رابع لها ...
سقوط النظام في اليمن ... في صورة الرئيس ... بانسحاب او اسقاط او تنويب او تبديل
او فك الارتباط ويترتب عليه طبعاً استقلال اليمن الديمقراطي ...
او ان تقوم الساعة ... واحنا لسى مشغولين ...
الله يحسن خاتمتنا ... ولا نكون من شرار الناس الذين ستقوم الساعة على رؤوسهم ...
.............................