2010-04-18, 03:16 AM
|
#34
|
قلـــــم فضـــي
تاريخ التسجيل: 2009-01-27
المشاركات: 2,565
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجبل الشااامخ
كثر التطبيل لحضرموت
لانعرف ما الهدف من ذلك
|
ومنذ متى عُد الحديث عن الفيدرالية مناطقية ؟؟ وهل تعني ان كل الأنظمة الفيدرالية في الولايات المتحدة الأمريكية و الإمارات العربية المتحدة دروبا من المناطقية ؟؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجبل الشااامخ
[font=comic sans ms][size=6]
هل هي الاستراتيجية الجديدة لسلطة صنعاء ام لدول الجوار
خلونا مع التسامح والتصالح ووحدة الجنوب لاتجرونا الى قول كلام لايفيد
ابعدوا عنكم المناطقية
وذاي يبي شي اخر الميدان قدامه[/center]
|
وهذا ما عنيته في مقالي ان هناك من يظن في حضرموت مؤامرة مع دول الجوار تماما كما كانت تظن سلطات الإحتلال وتفصح عن ظنونها حتى على لسان رئيسها الذي لم يكن يوجه دعوة للمستثمرين الحضارمة في دول الجوار الا ويقرنها بالإشتراط عليهم ان يستثمروا في حضرموت وأب وصنعاء وليس في سياق الدعوة الخطابية بل ويكررها عليهم بإحراجهم بذلك الإشتراط كلما خلاء بهم في زياراته الى حضرموت . كما أن الحضارمة لازالوا يتذكرون قيام سلطات الإحتلال بتمزيق صور وملصقات الترحيب بالأمير سلطان بن عبدالعزيز زاعمين بإنفصاليتها (حضرموت ترحب بكم ) على الرغم ان كل ملصق كان مدمج فيه صورة الرئيس اليمني والملك عبدالله والأمير الضيف سلطان بن عبدالعزيز. الا إن توجسهم من حضرموت وسوء ظنهم بإنفصاليتها صور لهم إحتماليات تآمرها مع السعودية . تلك الأوهام الغير منطقية في ذلك الوقت قادت هؤلاء الهمج الى الإقدام على تمزيق صور وملصقات الترحيب بالأمير سلطان من على أعمدة وواجهات الشوارع الرئيسية بمدينة المكلا وأمام البعثات الإعلامية التي كانت مرافقة لتغطية الفعاليات لزيارة الأمير في حضرموت .. وكان ماكان من أثر بالغ لتك التوجسات أن حالت دون عودة كبريات بيوت المال والأعمال المهاجرة رغم تطلعاتها للعودة بالفعل ومن قبل ذلك كان العهد الإشتراكي يحول من دون عودتها ...
وإذا كان لسلطات الإحتلال اليمنية عذرها في التوجس من حضرموت إذ لاتعدوا بالنسبه لها غير بلاد محتله وأرض للفيد والغنيمه . .. فما هو عذرك اخي الكريم الجبل الشامخ وعذر غيرك من المتوجسين من حضرموت؟؟؟
فهل هو قدر حضرموت ان تبقى أسيرة لما هو بمثل هذه التوجسات اونحوها والتي عبرت صراحة انت عنها ؟؟؟
أنتظر إجاباتك اخي الكريم ولك وافر تحيتي وتقديري .
|
|
|