شكراً أخي عبود محمد بادهري ونقول للدحابيش والمتمسكين بالوحدة أو الذين يسعون وراء الفيدرالية ، أين الوحدة الإسلامية التي تحققت في الماضي ؟ أين الدولة الإسلامية القديمة الممتدة من الصين شرقاً إلى أسبانيا غرباً ؟ ألم تتفكك وتقوم على أنقاضها هذا الكم الهائل من الدول ؟ يا يمنيين ويا دحابيش أعترفوا بحقوقنا ودولتنا وخلوا لنا حالنا وابحثوا لكم عن دولة عربية أو إسلامية أكثر تقدماً منكم واتحدوا معها إن كنتم تحبون الوحدة .
|