اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أفق الضالع
القائد يناظل من أجل قضية اعتنقها ولن يحيد عنها إلا ميتاً ، هذا ما نعرفة عن أي قائد .. أما الذي يعتنق الأسلام من أجل حسن أو حسناء فليس بمسلم ،، وهكذا حال القائد أمام القضايا الوطنية ،،، هل الفضلي اعتنق الحراك إيمانا بالقضية أم إرضاء للبيض ؟ هل الفضلي استطاع أن ينقذ الحدي وهو لا يبعد عنة سوى عدد من الامتار في الوقت الذي ينتقد بن عفرير الآخرين الذين يبعدون عن الفضلي آلاف الكيلو مترات على أنهم لم ينقذوا الفضلي ؟
نحن قادمين على مراحل عصيبة ولا نستطيع أن نقيِِِم الاخرين أو نحكم عليهم إلأ عندما يقف الجميع في خندق واحد ،، والاختبار الصعب لم يبدأ بعد .... ويابن عفرير لا تستبق الاحداث.
تحياتي لك
|
اشكرك يا افق الظالع
واتفق مع تعليقك الكافي الشافي