والله ان المشترك هوا سبب ما نحن عليه كل ما مشينا خطوه عودنا الى الخلف خطوطين انظر كيف يفعل يسمح له علي عبدلله صالح بخطاباط في عقر داره في صنعا ويفتح له الملاعب ويرسل له القنوات الفظايه تصور ويش هاذا الحب ونحنا كل ماعمنا مسيره يواجهنا بلرصاص ياترا ايش مخبين لانا من مكايد
|