رقم الاخفاقات التي سببتها هدنة الشيخ الفضلي لابناء الجنوب وبعض انواع الاحباب في نفوس البعض
الا اننا لازلنا منتظرين القائد والشيخ الجنوبي طارق الفضلي ان تنتهي الهدنة التي اعلنها مع سلطة صنعاء
ويعود كماعهدناه ولانتمنى ان تكون الهدنة هي بداية خذلان وانما ضروف خاصة يمر بها الشيخ رقم ان الضروف البعض
منا لايقبلها من تقديم قوافل من الشهداء والجرحى والمعتقلين ولكن نقول اننا في امل ان الشيخ طارق لايزال قائد جنوبي
وانما مايمر فية هي استراحة محارب ليس الا والايام القادمة كفيلة بتوضيح الامور ولانريد نستبق مايجري الان
وفترة الهدنة على وشك الانتهاء التأني فية السلامة والعجلة فيها الندامة
تحياتي لصاحب الموضع وللجميع
|