أسد الجنوب شكرا ً وشكرا ً للسياسي المحنك محمد حيدره مسدوس حيث فصل القضية بكل أبعادها كما أنه نبه ونوه وحذر من الإنجرار إلى مستنقع السلطة التي حفرته وسكبت فيه مياهها الضحلة النتنة حتى توقع فيه إرادة الشعب الجنوبي البطل ولكن هيهات هيهات فلو كانت المرحلة عصيبة وطويلة نوعا ً ما لكن بالإرادة سيكون كل شيء قريب بإذن الله والنصر آت ٍ لكل مطالب بحقه دون باطل وإذا كان اليوم علينا فغدا ً لنا إن شاء الله .
|