هذه الايام المعنويات صفر .... خصوصا بعد أن ضهر الوجة فلم نُعد اليوم بحاجة إلى كلام فردي وشطحات وبيانات وكلام مكرر مليء بالتهديد والوعيد للمحتل من قبل من تسمونهم قيادة ولا أدري ماهو سبب التسمية وعلى أي أساس يكون القائد قائد .. نعم إذا كانت القياده بالمكايدات واصدار التصريحات والكلام الفاضي فإنني لا أخفيكم فهم قيادات من النوع النادر ،،،
الخائفون لا يصنعون الحرية والمرتعشة أيديهم لا يقوون على البناء