هل نسمع اليوم خطابا .. دينيا .. "إصلاحيا" ... إنفصاليا ..
والله يا جماعة الساعة قربت ..
أصحاب الدين .. والولاء لله ورسوله ..
أصبحوا أصحاب قضية الجنوب ..
بإسم الدين .. والقومية ..والإشتراكية ..
خليط غير متجانس أبدا ..
وما كان ليكن لولا المصالح الدنيئة ...
ومن يقدم على التحالف مع الشيطان .. لأجل المصلحة ..
كيف نتوقع منه رحمة أو عدلا إذا ما بلغ مصالحه؟؟؟
والله .. عشنا .. وشفنا ..
|