ان تظيى شمعة خيرا من ان تلعن الضلام لقد استطاع ابناء الشعب الجنوبي بنظالهم السلمي الى اخراج القيادة من غياهب الصمت الى النور العالمي وقد قدم الكثير الكثير ما لم يكن حتا في حسبان تلك القيادة نعم وان تجد قيادة خير من ان لا تجد
ولاكن ما هو على المحك الان
هو ماذا قدمت تلك القيادة للشعب نعم للنكن صريحين لم تقدم غير التنديد والشجب ونحن طبعا لانعني هنا ان ياتو ويحاربو ويفكو الحصار على الفضلي او يفكو الحصار المفروض على الضالع
نحن نريد منهم تحرك دولي بحجم ما يقدمة الجنوب من تضحيات عليهم ان يتحركو بكل الاتجاهات ويضهرو ما ال الية الوضع في الجنوب ولا يجلسو في البيوت ويطلقو التصريحات من مواقع الانترنت فقط نعم
يجب ان لاينتظرو من ياتيهم هم يتحركو بحكم معرفتهم بالقادة العرب والعالميين ويضهرو قضيتنا ولا نبالي ان وقفو معنا ام لم يستجيبو حسبنا فحسب ان يسمعو ما نقول وان لم يستجيبو اليوم غدا سيتغير الوضع
لقد قام الشيخ طارق الفضلي بعمل جبار في توحيد مكونات الحراك في تلك الفترة وكان توجههة سليم
اعتقد ولو انهم استمرو على ذلك النهج لكنا قد انتهينا من هاذة المشكلة عندما قام بعدة تعيينات الذي اعتقد انها لم ترق للبعض وعملو على افشالها نعم كانت في الصميم وكنا استبشرنا بها خيرا ولاكن ما زال الوقت في صالحنا ولم نبلغ مبلغ الاس ولن نبلغة باذن اللة لقد شكلت حسم والمجلس الاعلى لتحرير الجنوب يجب العودة الى ذلك الاجماع ايضا لقد كان ديمقراطينا بكل معنى الكلمة وهو ما اخاف السلطة وارعبها وعملت على افشالة لك الف تحياتي اخي النورس نشعر بنفس الشعور ولاكن ما زال الجنوب محبوبتنا الذي دوما نتغزل بها ولايمكن ان نتركها مهما كلفنا ذلك
|