إذا كان الشيخ طارق وأخوانه لم يستطيعوا مساعدة الشهيد الحدي والمسافه بينهم مجرد أمتار فكيف يستطيع أبناء المناطق الاخرى مساعدته والمسافه مئات الكيلو مترات ؟؟؟
عاد الجنان يشتي عقل !!! الأمور لا زالت تمشي بالبركة وقوة وعدالة القضية هي من يتحكم بالشارع الجنوبي وليس العكس.. إذا وصلت القضية الى مرحلة الاعداد والتنسيق والترتيب والتظيم بقيادة ومرجعية سياسية واحده وعمل مؤسسي عندها سنقول حيَ على الموت في سبيل الجنوب اما اليوم فلا زالت الامور على كف عفريت والأيادي لازالت مشلولة ولم تستطع أن تقدم شيء غير الخروج الى الشارع العام وهذا هو الحد الاقصى الذي نملكة ... لهذا لا ننصح بالمجازفة . وعلى القيادة التاريخية القيام بواجبها التاريخي ....
|