انا كنت اتوقع ان الاخ طارق الفضلي قائد ملهم ومحنك ولكن بقاءه في زنجبار هو قمة الفشل قد كتبت له موضوع في صوت الجنوب سابقا تحت عنوان { الجبل ياطارق الجبل } فاذا جلس طارق في زنجبار سيكون صيد سهل وقد يكون يعرف امور كثيره في زنجبار اكثر مننا ولكن نقول ان اي ثورة تنطلق من فوق رؤوس الجبال وليس من الشؤاطئ والمستنقعات رأينا الاخ طارق وهو فوف سلاسل جبال المراقشة فلماذا اليوم يتنصل عن رؤوس الجبال فلا فايده في جلوسه في زنجبار سواء يكابر فهو محسوب عليه فاذا كان يعتبر خروجه من زنجبار هزيمة نقول له لا والف لا ولابد الخروج من زنجبار ....
الغريب ...