الفضلي بيد محرك ، ومن القصر السنحاني يُدار ، وانتم تنبهرون بالخطب الزائفه التي يلقيها على مسامعكم ، سنراء الى اي اتجاه يذهب بكم هذه المرة والى اي مسلخ ، لكن فليكن في علم الجميع من الذين يدافعون عنه باستماته اننا لن نقبل اعتذاركم حين تكتشفون حقيقة الفضلي باننا لن نصدقكم بعدها وعليكم ان تصمتوا وان تبعدوا بعيداً عن صنع مستقبل بلادنا ، لانة في هذه الحالة تثبتون لنا انكم ليس بمقدوركم سوى النضر الى اطراف انوفكم 0
( هدنه سخرت منها الدنيا ، ثم الغائها كذلك سخرت منها الدنياء )
انجدوا من لم ينجد جارة حين زارة قتلة الانفس في ساعات الفجر وهو وحراسة ينضرون ، وكان الهدف ان يتخلص الفضلي من الرجل الثاني في المحافضه والذي خشي منه انه سيكون الشوكه في بلعومه
|