حكومة صنعاء ستقدم المزيد من التنازلات للشيخ طارق الفضلي و ستتنصل من هذه العملية الغادرة بنسبها إلى عناصر لا تريد إستمرار التهدئة ... وستعمل بكل ما أوتيت من قوة على إعادة الهدنة من جديد وذلك من أجل القضاء على شعبيته ورصيده النضالي ... أرجو أن يضع الشيخ طارق هذه النقاط في حساباته .... وأن يبحث عن حلول أخرى ...