[فارس الصحراء]

تشير مصادر موثوق بها وبعد مشاهدات على الواقع ان الحملة العسكرية الهمجية التي يرتكبها نظام سنحنان ولكم الهائل من العسكر التي يضرب بها ابناء الجنوب هم من ابناء تهامه وتعز والحجريه والعدين وما اشبه ذلك من مواطني الدرجة الثانيه عند الزيود والذي ليس لهم اي اعتبار
(والمنفوخين اعلامياً) والمصابين بعقدة (وحده او الموت ) .

اما ابناء القبائل مثل خولان والجوف ومارب وقبائل المناطق الزيدية لايجازفون بهم بل لايستطيعو ان يشركوهم في مخاطر الموت للاسباب التالية خشية من مسألة ذويهم عند مقتل احدهم لادراك ذويهم بان الدولة فاسده وان الدولة تستخدم مكوناتها وكوادرها لاستمرار مصالح حفنه من عصابه النهب والفساد بقيادة ابن اليمن البار المشير علي عبدالله صالح وقد التقيت باحد ابناء الحديده وكان هذا الرجل يبكي بحسره على واقعم مع الدولة الزيديه وافاد بان عصابة النهب والفساد بعد ان تلاشة نسبياً في الاستمرار لنهبهم الاراضي في الجنوب في الوقت الراهن نتيجة عدم قبول بناءالجنوب لهم وقيام الشعب بثورة الحراك فانهم اتجهو الى مناطق تهامه على وجه الخصوص لنهب ارضي المواطنين الضعفا واي مواطن تهامي يقف في مواجة رغباتهم لبيع مايريدونه منه يقتادوه ويضعو على عينيه قطعة قماش الى صنعاء ويرغموه على البيع بثمن بخس لايساوي 10% من الثمن الحقيقي تحت التهديد والعنف . ناهيك عن الاراضي ذات المساحات الشاسعة
هاولا الذين اسخدمو كل الوسائل المتاحة لهم بمافيها الاعلام لتحقيق رغباتهم الدنيئة وهدم البلاد والعباد