كل دار بحمامها . صدقوني الذي جعلني أتألم ان يذهبوا إلى قائد المحور في الوقت الذي ابن جلدتهم الدكتور علي حسن الاحمدي هو الرجل الأول في شبوه . لكن حب منهم في الاحتلال ذهبوا إلى المندوب السامي الدحباشي وهذا اعتراف منهم بالاحتلال .وأنهم عملاء . اما أبناء شبوه الأحرار ولو يموتوا من الجوع لن يتسولوا امام بوابة محور عتق .
|