لا حول و لاقوة إلا بالله ...
صفحة سوداء تضاف في تاريخ الإحتلال اليمني الإجرامي في الجنوب المحتل و بحق الابرياء العزل و الأطفال و الإنسانية....
تحية لرجال الضالع الذين لم و لن تخضعهم هذه الجرائم العدوانية و لن تحيدهم عن الهدف الذي عزم أبناء شعبنا الجنوبي على تحقيقه ...
الضالع و من يقرأ تاريخها من الإحتلال الزيدي القاسمي إلى الغزوات المتوكلية إلى الإحتلال البريطاني ، سيستخرج عدة أمثلة مختلفة تقول بإن هذه الأعمال العدوانية و المجازر تجعلهم أكثر تمسكاً بالوحدة الداخلية و تناسي الخلافات أينما وجدت.
شكراً للجميع على التغطية .
|