الله يرحمه و يسكنه فسيح جنانه مع الشهداء ، فقد كان جندياً مقداماً و جندياً مخلصاً و مجهولاً ، و لم نكن نعرف عنه شيئ قبل يوم إستشهاده .
اليوم نسمع عن مآثره التي تظهر شيئاً فشيئ .
__________________
إن تاريخ الجنوب يروي لنا , أن أبناءه لا يلبثون وقت الشدة إلا أن يجمعوا صفوفهم علي هيثم الغريب
لا بد من التضحية والفداء ليس كرهاً بالحياة بل تعبيراً عن حبنا لهذه الحياة التي أردنا أن تعيشها أجيالنا القادمة بسعادة وحرية وشرف وكرامة عميد الاسرى العرب ( سمير القنطار)
|