رحم الله الشهيد الحدي واسكنة اعالي الجنان مع النبيين والصديقين والشهداء
كان رحيلة خصارة كبيرة للحراك وللجنوب بشكل عام
لاكن عزائنا فية انه مات شامخا مدافعا عن الارض والعرض والكرامه
مات وهو يتمنى ان تتوحد الكلمة وان ترص الصفوف
مات وهو يرى الاستقلال على الابواب فهل نحقق له امنياته
ام اننا لسنا اهلا لها
رحمك الله ايه الصنديد الشامخ ولا نامت اعين الغدارين الجبناء
وانها لثورة حتى النصر باذن الله