[اسد الضالع]

في مقال الكاتب جزء من الصواب وجزاء من الخطاء وضع بعض النقاط الحساسه الذي يجب ان نوقف امامها الان وقبل فوات الاوان وهو محق في بعض ماقاله عن الاصوات المزايده في الحراك والذي خونت وتخون كثير من المناضلين ونسوا اين كانوا بالامس او اصحاب مواقف مخجله وانا هنا لن اكن مناطقيا ابد ساذكر بالاسم ما المقصود من كتابات الجبواني والعداء للمناضلين الجنوبيين في الميدان ولم نراء له اي نقدا لقاده الحمله العسكريه الثاني السفير حسين على حسن الضالعي والسكوت المريب والله يعلم ماوراء الكاواليس واحمد الحسني الذي يعتبرنفسه المناضل الوحيد وصاحب الرايه وقال في قناه الجزيره يتباهى في لحظه غضب انه من ادخل على عبدالله صالح الى عدن صحيح انه اسف لهذا الخطاء التاريخي ولكن لماذ لغه االتخوين الذي يتبعها وهويعلم انه وحزبه تاج سبب الانقسام في الداخل والسبب ليس القضيه او السقف ولكن لتصفيه حسابات قديمه ولكن باسم القضيه كذلك شله المشائخ الذي سقطوا في اول منازله ولم يمر على دخولهم الحراك الا اشهر فمنهم من عمل هدنه ومنهم من صمت وهم يزرعون االخلافات داخل الحراك بقصد او بغير قصد المهم الكاتب اخطى عندما ذكر مناطق وهذا خطاء جسيم كان الاجدر به ان يتعداه لان الجنوب جسدا واحد وما هولا المهرولين وراكبين الموجه وقصيري النضره الا شله مصالح في الاول والاخر اما ابناء الجنوب فهم جسد واحد لا يتجزا ومن يجرنا الى مربع المناطقيه واهم وهويخدم النضام اولا واخير ويوجد في كل مكان في الجنوب شله المصالح وهولا لا مكان لافكارهم في الجنوب ابدا الاهم من كل هذا ان في مشكله حقيقيه يجب ان نتدارسها ولا نسمح لصعفاء النفوس عمل شق في الحراك الجنوبي والا حيث انه قد فشلت كثيرا من مضاهر الزعامات الواهيه علينا الان ان نستفيد من الاخطاء وانا اعتبر كل هزه يمر بها الحراك هي لتقويته وسقوط الضعفاء وبروز الشباب الى الواجهه وهم قاده المستقبل وحاملي رايه النصر اما من تلطخت ايديهم بالموامرات والبيع والشراء فماهم الاجزاء من الماضي