لن يمروا
هذا قربوع مثل الكثير من القرابيع المغفله التي باعت الوطن ولا زالت مستعده ان تبيع ما تبقى من ترابه الطاهر هكذا هم حثالات الشعوب والذين لا اصل لهم ولا هم لهم الى بطونهم ويحصل ما حصل. مثل هؤلا الذين لا ضمير لهم ولا حس لديهم بما يعانيه وتعانيه شعوبهم من الفقر واظلم والقهر والعبودية والاستباحة الكاملة ولانهم لا شرف لهم لكي يصونوه من الدنس ولا كرامة لهم لكي يدافعوا عنها تجدهم كالذباب لا يحط الى على القمامة فهل يعقل وفي مثل الظروف العصيبة والغاية في التعقيد ان يتحدث مثل هذا النتن عن السيارات و فتات موائد اللام .....لك الله يا جنوب الاحرار
مثل هذه الخزعبلات برأيي لا تستحق النقل لان اصحابها كذلك لا يستحقون الانتماء الى الجنوب العربي الابي
امنياتي
|