الرئيس البيض لم يكن ساكتا وانا مع ماجاء به الاخ ابو علي الجحافي
ابن فريد سجن معه وقبله وبعده ولم يقدموا اعتذار واذا فرضنا ان ابن فريد لم يساعده الحظ في السفر مع ابنه للعلاج وبقي داخل البلاد هل سيصير ابن فريد كما الان وهل النضال في الخارج والداخل لا
الفضلي اقدم على هدنه مع النظام هو اوفى بالشروط والنظام لم يف بالشروط وهو اطلاق جميع المعتقلين الجنوبيين بل يوما يتم الاعتقال والقتل لماذا الى الان منتظرا هذا هو الذي يجعلنا نطرح علامات استفهام كبيره
|