ثم ان البيان الموزع في أبين بالتزامن مع تلك التداعيات والذي يخون الشيخ طارق الفضلي ويتهمه بالتآمر على الحراك، وبصرف النظر عمن يقف وراء توزيعة (وان كنت مرجحا الآيادي المشبوهة للسلطة ) غيران هدفه ظاهر وهو نفث سموم الفتنة لمحاولة كسر شوكة الحراك الجنوبي .
|