[الصحّاف]

إلى الإخوة جميعا ً
نقدم الإعتذار إن كان جلد الذات عبر الحقيقة مُراً إلا أن السيل وصل الزبى مما نرى من سلوكيات وتهم ووشايات ونزاعات في جنوبي الخارج دون الإيمان بمبدأ الإختلاف بالرأي لايفسد للود قضية ... والإعتراف في بالحق فضيلة ... فمن أخطأ عليه الإعتراف ... دائما الحقيقة عبر جلد الذات لربما تعطي مفولا ً في سير الحياة وقد بدأت بنفسي وأحد جنوبي الخارج في بداية السطور وكما يقول المثل من على رأسه بطحة يتحسس ...

وإن كان النقد تجاوز المدى فأ هو الصحّاف اقتصوا منه ...

رسالة للعضو الرزميت

لقد أعطيتني شرف لا أدعيه و حتى إن كان معلوماتك مغلوطة أو هي وشاية ضد شخصية تختلف معه وليس لي معها أي صلة ألبتة / وهذا يثبت بما لايدع مجالا ً للشك بأنك لست رجل ثقة في معلوماتك وفي سلوكياتك وهذا كلاما ً غير صحيح / ومع الأسف تثبت ما جاء في سطوري وعنوان مقالي أعلاه بأنها الحقيقة ...

وأيضا ً لما لديك من سوء النقل كما هو حاصل عبر القيل والقال والوشاية ما أن اختلف مع خصمك لن تجد إلا هذه الطريقة التي تضرك قبل أن تطال من اختلفت معه ممن قذفت ضده الوشاية ...
في الحقيقة الصحّاف لم يتلقى يوما أمرا ً من أحد وما يفعله هي قناعات شخصية وليس لي صولات ولاجولات في العمل السياسي أو العمل التنظيمي وفي حال أرتضيت في الإنتماء لحزب سياسي سأكون أول المنضبطين إلا أن قناعتي مازالت مستقلة واليد العليا مازالت لحد اللحظة هي السائدة ... وانصحك بجلد ذاتك لربما يغفر لك زلة ما نقلت كوشاية / لاتحية لك

وتحية للجميع