2010-03-10, 01:05 PM
|
#13
|
قلـــــم فعـــّـال
تاريخ التسجيل: 2007-10-06
المشاركات: 885
|
اعادة
يبدوا لي انك نفس الشخص الذي وسأعيد الرد للاهمية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باروت الكازمي
ياريتكم تعرفون تاريخ المدعو نبيل العوذلي’’
فهو من حمل الآر بي جي ضد خاله’ فقاتل مع المحتلين لتطبيق فتوى الديلمي! ومعه مفتاح لدخول الجنّه’ لأنه من الذين
اعتبرو شعب الجنوب العربي كافر!
واليوم يأتينا على إنه شيخ جليل’’ متناسي جرائمه التي فعلها بشعب الجنوب العربي واليوم يأتينا تحت مسمّى هيئه شرعيّه!
بعد أن حقق للمحتل اليمني مبتغاه’’ طرد شر طرده ’’ من قبل أسياده الزيود واليوم هو سايق أي خادم مع أسرة باخشب في جدّه’’ مثله مثل أي خادم بنجالي أو هندي أو فلبيني!!
ويريد اليوم يكون من الشيوخ المناضلين لتحرير الجنوب العربي المحتل بسبب هؤلاء ’’ التكفيريين أمثال الأخ نبيل!!
اتحداه ينكر قولي هذ؟؟
|
http://shababshaib.com/vb/showthread.php?t=13779
كذلك الشيخ طارق الفضلي والذي جعله تعالى شوكة في حنجرة من همعلى شاكلتك احد المشاركين في حرب 94....وهو اليوم احد ابرز الذين دفعوا بمسارالحراك نحو الامام....كذلك الشيخ محمد مشدود والشيخ احمد المصيادي والعقيد ناصرالفضلي ومئات ان لم اقل الالاف من ناشطي الحراك هم اصلا من شارك في حرب صيف 94....ولو سلمنا لمنطقك هذا باقصاء كل من ساهم في حرب صيف 94 لمجرد مشاركته ...فاننا سنعود من حيث بدأنا
اعجبني الاستاذ العباد ي لما جلست معه في يافعوقال لي علينا ان نحذر من اولئك المغالين الذين يتحدثون باسم القضية الجنوبية ..هؤلاء الذين سيضرون القضية
وهذه المسألة حقيقة صحيحة ....فالمغالين هماما
1- يعانون من مركب نقص اما ثقافي او علمي او اجتماعي ويحاولون تعويض وان لمنقل اخفاء هذا المركب النقص بهذا الغلو والتنطع للقضية والمبدأ كسلم للبروز واشعارالاخرين ان هذا النوع من التنطع والمغالاة عنوان لمصداقيتهم وآهليتهم
2- ايضاربما يكونوا صادقين مع مبادءهم ولايمتلكون سوى هذه الكيفية من التعبير ولكن قديساهموا في شق الصفوف ووأد القضية بهذا الزيادة من المشاعر الصادقة ..كحال مشاعرالاخوة في بعض التنظيمات الاسلامية والتي يغلون في مشاعرهم تجاه النصوص كما يقول –عبدالرحمن اللويحق –
ـ أن يكون الغلو متعلقًا بفقه النصوص، وذلك بأحد أمرين:
أ ـ تفسير النصوص تفسيرًا متشددًا.
ب ـ تكلف التعمق في معانيالتنزيل مالم يكلف به المسلم.
2 ـ أن يكون الغلو متعلقًا بالأحكام وذلكبأحد أمرين:
أ ـ إلزام النفس أو الآخرين بما لم يوجبه الله ـ عز وجل ـتعبدًا وترهبًا .
ب ـ تحريم الطيبات التي أباحها الله ـ عز وجل ـ على وجهالتعبد.
جـ ـ ترك الضروريات أو بعضها.
3 ـ أن يكون الغلو متعلقًابالموقف من الآخرين وذلك بأحد أمرين:
أ ـ أن يقف الإنسان من البعض موقفالمادح الغالي.
ب ـ أن يقف الإنسان من بعض الناس موقف الذامالغالي.
3- الامر الثالث ان يكون دافع ذلك في مثل هذه الحالة التي عليهاذئب المعجلة هو الحسد وقد يعذر لان النبي صلى الله عليه وسلم عذر هذا النوع منالحسد
يقول النبي عليه الصلاة والسلام : (لا حسد إلا في اثنتين) فهذا يفيد أنهلا يحسد المرء إلا على حالتين فقط: (رجل آتاه الله الحكمة -وفي رواية- آتاه اللهالقرآن -وفي رواية- آتاه الله العلم -وكلها بمعنى واحد- فهو يقضي بها ويعلمهاالناس، ورجل آتاه الله مالاً فسلطه على هلكته في الحق) (سلطه) أي: سلطه الله علىإهلاك المال،
فالحسد في العلم والحكمة من المعذورات عندنا لحديث النبي صلى اللهعليه وسلم
|
|
|