انا اشتي اعرف فين مقاتلي سرو حمير اين طماح الذي طالما تمنى هذه الحظه اين جبهه المحفد والشحتور الذي ضلت طوال عام كامل تضرب بمبنى المحافضه في ابين اين الذين يتمنون هذه اللحظه اينهم الان اليوم يومهم لا ينتضرو البيض ولا الفضلي ولا النقيب هذه المواقف لا تحتاج الى تصريح وموافقه انا لا اطالبهم بالتوجه الى الضالع ولاكن كل في منطقته حان وقت العمل
اشكر كل من غطى ونقل الاخبار من قلب الحدث وشكرا لكل المحللين الذين يرفعون المعنويات والشكر للاستاذ ابو عامر اليافعي لردوده وتعليقاته التي تدل على معرفته وبصيرته في الحوار ورفع المعنويات
|