أنا أعتقد الحفاظ على حياة المناضل طارق الفضلي وبعض الشخصيات الجنوبية مسؤولية تاريخية على كل أبناء الجنوب وبدرجة أساسية مثلث الموت يافع والضالع وأبين . وخاصة أن أبين سوف تشهد هذا العام خليجي عشرين والنظام قد بدأ تنفذ البند الأول من الخطة الأمنية بالمحافظة وعاصمتها زنجبار بهدف تأمين المهرجان الرياضي وهو قتل الحراكي المعروف وتاجر السلاح علي الحدي وأعتقال بعض الشخصيات الفاعلة في المحافظة وبدرجة أساسية عاصمتها زنجبار هذه الكوكبة الذي سقطت ليس بالأمر الهين فهي الدينموا المحرك بالمحافظة وفي مقدمتها طارق الفضلي الذي سوف يستهدفة النظام دون أدنى شك أن لم يقادر زنجبار وفي أسرع وقت الأحتلال لا يرحم . بادرة جيدة في أستضافة طارق الفضلي في يافع وفي مكان مأمن وغير معروف الا للشخصيات الحراكية .
|