اتفهم غضب الناس لما يجري من قتل واعمال ابادة ضد ابناء الجنوب ،وخصوصا وان المجتمع الدولي لا يسمع ولا يرى هذه الابادة ،وهو يكيل بمكيالين ،فلو سجن شخص في ايران تقوم الدنيا ولا تقعد ،اما ابادة شعب الجنوب فمسألة فيها نظر ،على القبائل التي لها ثأر مع النظام ان تتخذ ما تراه مناسبا بما لحق بابناءها ،ولكن الحراك الجنوبي الى هذه اللحظة لا زال سلمي.
|