الموضوع قام اصله على حلاقة الرأس صلعة ،،، الرئيس علي عبد الله صالح حلق صلعة تطبيقا لنصيحة قديمة قدمها للحكام العرب عندما سقط نظام صدام و اعتقل من قبل الإحتلال الامريكي ، و بعدها حلق الأمريكان راس صدام الأشعث ، عندها اطلق كالمعتاد الرئيس الصالح مبادراته للحكام العرب بان يحلقوا رؤوسهم قبل أن يحلقه غيرهم ، و اليوم و هو يظهر أصلعا و يتفل هنا و هناك ، ما هو إلا خوفا من إقتراب شفرتا المقص الجنوبي _ و الصعداوي إلى رأسه ، لكنه عليه ان يعلم أن المقص اذا اقترب و لم يجد شعره سيقص رقبته انتقاما لما أرتكبه من جرائم حرب ضد الإنسانية و البشرية ، في دولة الجنوب ، و في محافظة صعدة اليمنية .
لك التحية و الإحترام شيخنا ( شيخ الطيور ) ،،، حاولت أن افك نوعا ما من الشفرات ، بشفرات المقص ،،، لك تحيتي و إحترامي ،،،
__________________
إن تاريخ الجنوب يروي لنا , أن أبناءه لا يلبثون وقت الشدة إلا أن يجمعوا صفوفهم علي هيثم الغريب
لا بد من التضحية والفداء ليس كرهاً بالحياة بل تعبيراً عن حبنا لهذه الحياة التي أردنا أن تعيشها أجيالنا القادمة بسعادة وحرية وشرف وكرامة عميد الاسرى العرب ( سمير القنطار)
|