اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جبال الازرقي
في البدايه تحيه حاره للاخ مقهى الدروازه
اسمحوا لي أن أشترك معكم واختلف بوجهة نظري قليلاً .
عبد الباري عطوان معروف بمواقفه القوميه وهو قومي عربي
ولا يناصر الانظمه إلا تلك الداخله تحت مايسمى بقوى الممانعه
أي التي تأيد المقاومه وتناصرها ومواقفه معروفه
على سبيل المثال لا الحصر حرب غزه , وحوار الاديان الذي رعاه الملك عبدالله
ملك المملكه العربيه السعوديه وذالك تحت حجة أنه لا يرى فيمن يتحاور معهم
خير لنا ولقضايانا العربيه <أي حوار الاديان >
إذاً هو يناصر من يناصر المقاومه والشيخ الزنداني معروف نشاطه
في قضاياء الامه الاسلاميه ومناصرته لقضية فلسطين ودوره في
جمعية الاقصى التي تدعم المقاومه في غزه وتسييره لمسيرات
حاشده ابان الحرب على غزه وفتواه لوجوب الجهاد في الحرب على غزه .
ولا ننسى أن للشيخ الزنداني مكانته في الوطن العربي ولا سلامي ونرى أن
مهاجمته بصوره واضحه لا يصب في
مصلحتنا إقليمياً وإن كان يرى الشيخ طارق أن هذا يحقق له مكاسب
غربيه لكون الزنداني على قائمة المطلوبين للولايات المتحد الامريكيه.
ومن هذا المنطلق وعلى هذا الاساس نرى أن الهجوم والسب والشتيمه على محرر
صحيفة القدس لا مبرر له فهو إن كان مساهم في المقال فهو
من باب الحنق على الشيخ الزنداني وليس حبً في صالح ونظامه .
وجهة نظر الشيخ طارق أ لفظلي أخطاء في التهجم على الزنداني بغظ النظر عن موقف الاخير من قظيتنا
|
نعم اخي الفاضل اشكرك لمداخلتك القيمه وهاهي صحف خليجيه ( القبس الكويتيه ) افرزت في صفحتها مصطلح
قيادي متطرف مع علمنا بتوجه الصحيفه وتعاطفها مع الشان الجنوبي الا انه وحسب ماتفضلت ان شيخنا الفاضل طارق الفضلي اخذه الحماس بعض الشيئ والذي نامل منه مراعاة الوضع الحساس القائم ....
قيادي متطرف يتعهد بتحرير جنوب اليمن:
سنقطع ألسنة ورؤوس مسؤولين ومعارضين شماليين
صنعاء ــــــ يو.بي.أي ــــــ تعهد القيادي طارق الفضلي الذي تسيطر ميليشياته على بعض مديريات محافظة أبين، بـ«تحرير جنوب اليمن ضمن قرارات الشرعية الدولية»، وتوعد قيادات شمالية في الحكومة والمعارضة على حد سواء بقطع ألسنتهم ورؤسهم لعدم وقوفهم مع القضية الجنوبية. ونقلت صحيفة الأمناء الصادرة في عدن عن الفضلي قوله «كنا نعول على الشيخ عبد المجيد الزنداني الذي يوصف بالأب الروحي لأسامة بن لادن خيرا، لكن نأسف لأنه مدثر بعباءة السلطة ويبيع ويشتري بلحيته الحمراء».
وقال «إن النضال السلمي لن يستمر إلى ما لا نهاية إذا لم يتدخل العالم ويطبق قرار الشرعية الدولية».
صون المصالح الأميركية
وكشف الفضلي عن إهداء مجموعة من الصحافيين الأميركيين له العلم الذي رفعه على منزله. وكان الرئيس علي عبد الله صالح قد وصف رفع العلم الأميركي بأنه عمل «همجي»، واتهمه بالخيانة العظمى. وقال الفضلي «هذه رسالة واضحة نريد أن نوصل لأميركا أننا مستعدون للحفاظ على مصالحها في أرض الجنوب ومكافحة الإرهاب».
وسبق للإدارة الأميركية ان دعت السلطات اليمنية إلى حل قضية الجنوب بالحوار السلمي.
ويجهد الفضلي حسب بيانات السلطة اليمنية الى عدم إلصاق تهمة انضمامه إلى القاعدة كنوع من التكتيك لاستعطاف المجتمع الدولي تجاه قضية الجنوب، في حين انه احد ابرز المطلوبين للإدارة الأميركية في تفجير المدمرة «يواس اس كول» في اكتوبر عام 2000.
الحرب ضد السوفيت
ونفى الفضلي أن يكون له أي ارتباط بالقاعدة الذي كان أحد أتباعه منذ التسعينات خلال حرب السوفيت في أفغانستان.
وشن القيادي السابق في القاعدة حملة على عدد من رموز السلطة والمعارضة معا، وقال «فليع الأحمر والزنداني والإرياني وغيرهم ما يخرج من رؤوسهم جيداً(..) لدينا من يرد عليهم سواء بالكلام أو بالقول أو الكتابة أو بالفعل وستخرس ألسنتهم إذا لم نقطعها فسننتزعها من مكانها ونعلقها في شوارع الجنوب إذا لم نعلق رؤوسهم».
«تقسيمات» الاستعمار البريطاني
والفضلي كان آخر سلاطين السلطنة الفضلية في الجنوب قبل الاستقلال عن الاستعمار البريطاني، وإثر الاستقلال تمكن الحزب الاشتراكي اليمني الذي حكم الجنوب منذ 1967 ان يوحد 22 سلطنة تحت حكم واحد بعد ان كانت مستقلة عن العاصمة الجنوبية عدن.
وفر الفضلي مع من فر من السلاطين الى المنافي بعد ان كانوا يحكمون جنوب اليمن تحت مظلة الاستعمار البريطاني الذي شرع لكل سلطنة سلطانها ونشيدها الوطني وعلمها الخاص وحدودها، كسياسة عرفت بها بريطانيا وهي «فرق تسد».
http://www.alqabas.com.kw/Article.as...&date=20022010