استرخصوا دمائنا عام 94م لدرجة انهم شرعنوا سفكها ولو كانوا يخشون حرمة الانفس لما اصدروا الفتوى التي تؤيد سلب النفس من صاحبها .
شخصيا لم يعد لي اي امل بانهم سيحترمون دمنا يوما من الايام لان الفتوى واضحة وتدل على همجية وحقد واحتقار للارواح الجنوبية .
ولا تزال الفتوى سارية المفعول وليس لها الا التجديد فقط من اي عالم كان من علماء الهمج والبلطجة والدجل .