أفضل ما بهذه التسريبات ان قضيتنا العادله بلغت مرحلة التدويل
فدعوا الاجتهادات والمجتهدين يتحركوا ويحركوا قضبتنا دون تخوين لاحد
وحركوا الشارع لان الرهان على الشارع
فلا تبسطو الامور وتختزلوا مصيرنا وكأنه بتوقيع من شخص
لقاء القاهر ليس رسمي ولا يحمل اي طابع قاتوني تستند اليه المرجعيات الدوليه
لا الارياني له حق التوقيع باسم حكومة الاحتلال ولا اخواننا لديهم تفويض من شعب
واقع تحت الاحتلال وحين يعرضوا اي مشروع على الشعب فالشعب وحده صاحب القرار
|