ان المعارضه في الشمال طالبت بتغير النظام ولولا الاشتراكي لما تجرأت بذلك
والحراك في الجنوب لولا اعضاء الاشتراكي فيه لما تجراء وطالب بالانفصال او فك الارتباط
ولا نتخدعوا بخطاب بعض السلاطين والمشائخ هؤلاء لم يحددوا مواقفهم الا لما شافوا الكفه الى اين تتجهه
واذا ضربت قوى الحداثه في الحراك لشفنا حليمه عادت الى عادتها القديمه
اما مرتزقه الاشتركي القدامى فهم كثير التلون ومصلحته الشخصيه اولا واخيرا والانسان تأريخ اذا تريد ان تعرف انسان اقراء تاريخه
|