اعتقد ان الفتوى من علماءء ذمار وهذه عادتهم يفتون في الوقت الضايع رغم ان الفتوى غير مذيلة باسماء العلماء الذين افتو حتى نعرف منهم واصحاب ذمار هكذا يخلونها مجهولة فاعتقد ان علماء صعده المشار لهم بالبنان لا زالوا متمسكين بحديث طاعة ولي الامر فهم يطيعون ولي الامر قبل ان يطيعوا الله ورسوله ويمشون بالعكس او بالمقلوب فالاولى طاعة الله ثم طاعة الرسول مطلقا ثم طاعة ولي الامر ولها شروط ...
الغريب ...
|