في مرحلة من المراحل كاد ان يكون عبدالفتاح نصف اله.
ربنا ريحنا منه حتى لم نجد له جثة ولا قبر كي لا يتحول مزار الماركسيين.
على منوال الحاخام الشبزي .
__________________
تَهونُ عَلَينا في المَعالي نُفوسُنا * * وَمَن يَخْطَبُ الحَسناءَ لَم يُغلِها المَهرُ
|