لا يوجد اي جديد ولا توجد أي توقعات غير تقهقر في المعنويات وتراجع الزخم الجماهيري إلى الوراء إذا لم يتم إنقاذ الحراك من قبل المعنيين من قادة الحراك في الداخل والخارج لأن نظام علي عبدالله صالح كتب لة عمر جديد وما حرب صعدة والقاعدة إلا لتثبيت نظام الحكم وجميعنا نعرف كيف أدرَت علية هذه الملفات بالدعم المادي والسياسي والمعنوي الذي يمكنة من العيش 30 عاماً أخرى.
ودمتــــــــــــــــم بخيــــــــــــــــــر
|