بدأ الاشتراكيين الذين هم مازالوا خارج الحراك يلعبون
من امثال محمد غالب احمد وغيرهم ممن هم في صنعاء
بدأوا يشعرون بأنهم اصبحوا مشتتين وليس لهم مكان
لا في الجنوب ولا عند السلطة التي تصرف عليهم
فعادوا يلعبون لعبة اما انا او الطوفان
وهم يرون بان الحراك اسهل عليهم مقارعته من السلطة
التي فشلوا معها بكل السنوات التي مضت