للاسف القضيه مرت مرور الكرام وكان يمكن ان نستثمرها اعلاميا بطريقه افضل
خاصه وقد كان المرجفون والمشككون ينفون جريمة قتله
وكان يمكن ان نعطي الشهيد حقه فقد كان رمزا لاطفال الجنوب الرافضين للاحتلال
وقد قتلنا هذه الرمزيه بعدم التوثيق حتى بالصور لمكان الجريمه وصور الشعارات التي دونها هذا الطفل الثائر .
وكذا الطريقه المستعجله التي تم بها تشييع الطفل ودفنه .
لك التحيه اخي ابا عامر اليافعي .