سيأتي يوماً ياخالد الصيادي وسنراك مكفوف الايدي ايها المسكين الضعيف امام ربك وامام عبادة فأنت ان قلت الحقيقة فأنت ضغيف تخاف من لحظة تأتيك حاملة شر فلا تكن قوي امام الجبار وتتحدث وانت في هاجس تشاهد من خلالة ان الملاء يشاهدون ماتقول قبل ان تعرف هل سيقرئون ذلك ام لا .
ويكفي دليل لك ان شعبك امي لا يستطيع القراءة فيكيف ستدافع عن وحدتك مع شعب الجاهل في علمة والمجهول في نفسة .
لا تزيد من فضائح نفسك ، اللة قد سترك .
اشكرك اخي انا الجنوب الحر .
|