لاشك بان هناك اخفاقات حدثت في اجتماع يافع
ولا يوجد احد ينكر وجود تلك الاخفاقات
واكثر تلك الاخفاقات هو وجود التباين الواضح بين كل من حضر من التكوينات الجنوبيه
لاكن هل نقول انها لاتوجد ايجابيات في الاجتماع
اهم ايجابيات يافع هو ذالك الحضور المبهر
من مختلف مناطق الجنوب كل من حضر لم يحضر لاجل الاختلاف بل حضر لاجل الاجماع
يجب ان نبتعد عن التشائم الذي اصبح ملازم لكل اجتماعاتنا
كل من حضر حضر لاجل الجنوب
لابد من وجود تباين في وجهات النظر بين الاطراف لاكن بالحوار والاجتماعات
تاكدو انها ستذوب كل الخلافات لان الكل هدفه الاستقلال
وما دام الاستقلال هو الهدف فلا خوف على الحراك