لا خوف على مستقبل أبناء الجنوب وثورتهم السلمية المباركة من التباينات في قيادة الحراك الجنوبي للعلم الحراك يزداد قوة وعنفوان والشعب مصمم على الحرية والأستقلال وهذه التباينات هي ظاهرة صحية جدا من أجل التحرك السريع في رص الصفوف وبالتالي وضع حد لبعض العناصر الذي لا تزال مرتبطة في صنعاء من كل الأحزاب الجنوبية بما فيها المؤتمر والأصلاح والأشتراكي وهي ظاهرة صحية والجميع متفهم لهذه التطورات لهذا ما فيش أي خوف على الأطلاق لأن الجميع مع حرية الشعب الجنوبي وأستقلالة الناجز وأستعادة دولتة المستقلة وعاصمتها عدن ووفاء لدماء الزكية الذي أروت شجرة الحرية هذه التطورات الجارية في الجنوب وخاصة بعد لقاء يافع التاريخي هي تصب في صالح الحراك الجنوبي وتعزيزة وتنقيتة من بعض الشوائب والأخطاء الذي رافقتة الذي لو أستمرت قد تأخر في نيل الأستقلال الثاني بعض الوقت لكن مثل هذه التطورات تصب في صالح الثورة السلمية المباركة وتعجل في يوم الأستقلال ورحيل الأحتلال اليمني الغاشم من بلادنا لآن كل مناضل يريد أن يسبق الأخر في الفداء والتضحية في طرح القضية وطريقة العمل الهادف نحو النصر والأستقلال الذي ينشدة شعبنا الجنوبي كما قال تعالى عسى أن يصيبكم شيئا وهو خيرا لكم هذه التطورا تخدم الحراك ولا تضربة أبدا كل الناس منذ أمس تقدم الأستقالات من أحزاب سلطات الأحتلال واللقاء اليمني المشترك والجنوبيين متفقين على كل شي وأذا وجدت أخطاء يتداركونها ولا خوف على وحدة الجنوبيين على الأطلاق كلنا فداء الجنوب وتحت قيادة فخامة البيض ورفاقة الأحرار قادة الحراك الجنوبي وفي مقدمتهم باعوم والنوبة والطماح والفضلي والنقيب والخبجي والشنفرة وحويدر وعكوش وغيرهم من أحرار الجنوب المجهولين في الداخل والخارج . .
|