تحيتي ليحيى غالب
ولكن عنوان الاعتراف لم يكن موفقا وتكرر العنوان من خلال اسطر الاعتراف
فياليت لدينا من امثال المناضلان فيصل عبد اللطيف وعوض الحامد فلوا كان لدينا من امثالهم
لكان الوضع مختلف
ثانيا يحيى الشعيبي كان شجاعا ومن خلال الاعتراف يبدو انه طفح الكيل عنده وتبين له ان السكوت
قد يضر ظل صامتا لحرصه على وحدة الصف ولكن لسان حاله يقول يكفي سكوت وباعترافه كبر كثيرا
و ليكبر اكثر في عيون ابناء الجنوب عليه ان يعلن استقالته من حزب حوشي
ولكن السؤال الاكبر تقع اجابته على الشيخ طارق الفضلي
هل يناصر ويؤيد ما يقوم به الرفاق؟؟
لماذا يوجه السؤال اليه
لانه هو من اعاد اظهارهم الى السطح واعطاهم الثقه بعد ان نبذهم الجنوبين في بداية الحراك
ولكن للاسف اعاد اظهارهم بحسن نيه عليه ان يدرك بان سياستهم غذره ومن الممكن احراقه معهم
فذالك شي لايهمهم كما انني اراهم يتقربون من الشخصيه الوطنيه عبد الرب النقيب ولاحراقه
فوالله انهم يرون اجتماع يافع قد نجح بالنسبه لهم لان هدفهم احراق النقيب وليس نجاح الاجتماع
على كل الجنوبين ايقاف هذا اللوبي الحوشي من انتاج الازمات داخل الحراك بمثل ماقال يحيى الشعيبي
للجميع التحيه