نعم ان مايقوم به ازلام الحزب الاشتراكي سيحولنا الى اكثر من طالبان ونستعيد ماضيهم المئساوي الدموي وتصفيتهم الضاهر انهم يريدون من اعفو عنهم ان يتحركو للبداء با الثار منهم الشيخ طارق مرحبا به مليون اما الاقزام مرفوضين شعبيا بلا اشتراكي بلا هم حثالات نريد صماصيم الرئيس الفضلي ونائبه النقيب انهم رجال صادقين اما اقزام الاشتراكي فلا والف لا
__________________
استقبال الموت خير من استدباره
|