لقد أسمعت لو ناديت حياً .... ولكن لاحياة لمن تنادي ...
أوفيت الكيل وأوجزت المعنى والسطور وياحبذ
لو يعي من يقرأ هذه الرسالتين معناها جيدا ً ...
ومتى ما ابتعدنا عن حب الذات واستخدمنا آداب الحوار
وآمنا بالحوار البناء سنجد الطريق الصحيحة ووطن الضوء .
تحية لك أيها الشموخ بن ذيبان .
__________________
إلى "جنــــّة " الخلد أيها / الصحّاف .
ليس هناك ما يستحق العناء إلا الذات
فرحمة الله عليها
الروح تصعد للسماء ولاتموت
.
|