كم هو غبي هذا الطيار ومن أمره بالتحليق فوق سماء المهرجان !
هل ادركوا انهم بفعلتهم هذه زادوا المهرجان عظمة وروعة على عظمته وروعته ؟
فعلتهم هذه ألهبت الجماهير ...قوت بأسهم وشدة من عزائمهم ...!
وماهدفنا إلا ان تكون جماهيرنا دوما ملتهبة ..صامدة ...شديدة البأس !
ترى هل وصل إلى مسمع ومرأى علي غير الصالح هذا المقطع ؟
ومالذي قاله في نفسه حينها ؟
تحية لك ايها الطيار الغافل أن قدمت لنا هذه الخدمة دون ان تشعر !
وتحية لك ايها الطائر الجنوبي على هذا الإبداع ,وعلى هذا التوثيق الذي جاء في وقته ...
عدسة كاميرتك وثقت لنا لحظة, تركت في نفوسنا نحن ابناء الجنوب وقع وتأثير خاص لن ننساه ماحيينا !
فتحية لك من الأعماق ايها المبدع البطل دوما ...