الله يرحم الشيخ محضار برحمتة
وهذة عبرة لمن يعتبر
ودرس من الحراك لكل جنوبي
وهو ان لم تكن على ملة الحراك
والا فانت بنظرهم عميل وخائن وجاسوس
ولا اجد فرقا بين التهم التي كان الحزب يوصم بها ابنا الجنوب المخالفين لة
وبين التهم التي يوزعها اهل الحراك اليوم على من يخالفهم
من اهل الجنوب من تهم التخوين والعمالة
والتي عانينا منها أثنا فترة الحزب لعقود
ولم نتعض من ماجرتة علينا اتهامات الحزب
لفئات من اهل الجنوب ووصمهم اما ( رجعي) او (كهنوتي) او (عميل)
من كوارث نعاني من أثارها حتى اليوم
وان كانت نظرة قيادات الحراك كنظرة انصارة هنا
فلا أرى الا التاريخ يكرر نفسة باسم جديد وعنوان جديد