كان الاولى بنطام علي عبدالله وعصابته ان يرسل المساعدات للاسر المحتاجه والفقيره في محافظات الجنوب
ولكن ماحصل منه ومن عصابته اعمال اجراميه بدل الامن اذا به يفاجئهم بالخوف وبدل الاطعام التجويع
وبدل التمنيه صوايخ تصبح على روس الاطفال والنساء وهاهو اليوم يستعرض ويحل مكان الامن الخوف من خلال طائراته التي
تطلق حاجز الصوت على روس الاطفال والنساء والشيوخ الامنين ولكن رب العالمين بالمرصاد لكل
ظالم وها هي
طائراته تسقط بدون اي مضادات وبنفس السياق حكومته هكذا سوف تسقط انشاء الله وانشاء الله قريب
|