اخواني ان الغلطه الكبرى الذي ارتكبها علي عبدالله صالح هى غلطه كبيره وهوالدعوه الى الحوار مع القاعده
وهذا اعتراف يرسمه للعالم ان القاعده معها الحق في رفع السلاح في وجهه الانظمه العربيه والعالم وحان الوقت للحوار معها بشرط رفض العنف والقبول بالجلوس معها والتفاوض وهذا ما ترفضه الانظمه العربيه والعالم
والهدف من رمي هذه القنبله الدخانيه هذا اليوم لصرف انظار العالم على ما حدث اليوم من عصيان مدني سلمي في الجنوب
|